مكأفاة المعلمين هي عبارة عن مكأفاة سنوية تقدمها للمعلمين نظير أعمال الأمتحانات وهي عبارة عن 200 يوم من أساسي المعلم ، ولكن يتفأجي المعلمين رغم تعبهم في التجهيز للأمتحانات طوال العام ، غير الشرح داخل الفصول ، وخلافه من أعمال التدريس المرهقة نفسيا وجسديا ، بأن موظفي الديوان الذين يعملون تحت المكيفات يتقاضون مكأفات قد تصل إلي 2000 يوم أي مائة ضعف من مكأفاة المعلمين ، هذا وغير المنح التي يحصلون عليها في المناسبات.
ولهذا كان ملف المكأفات من أصعب الملفات التي تواجه أي وزير للتعليم ، فهو بين نارين أما مساواة مكأفاة المعلمين بمكأفاة موظفي ديوان الوزارة أو العكس ، ولكن في الحال الأولي سوف يجد عائقا كبيرًا ، إلا وهو عدم وجود اعتماد مالي يغطي كل هذا الفرق ، فله أن يلجا للحل الثاني ، وهي إعطاء موظفي الديوان مكأفاة 200 يوم للمساواة بالمعلمين ، ولكن في هذه الحال يجد اضرابات فئوية من قبل موظفي الديوان ، وتعطيل للعمل في الوزارة ، بل في بعض الأحيان حبس الوزير في مكتبه كما حدث في عهد وزير سابق بعد تجمهر الموظفين أمام الوزارة .
فما الحل أذن لهذه المعضلة الكبري ؟
الحل لهذا هو ما قام به الدكتور محمد عمر مدير صندوق دعم وتمويل المشروعات بوزارة التربية والتعليم
للتفاصيل انضم الان للجروب الرسمى - وزارة التربية والتعليم
يل المشروعات التعليمية بوزارة التربية والتعليم، حيث جاء في آخر تطورات الموقف بالنسبة لمكافآت العاملين بالتربية والتعليم. إن اللجنة المشكلة لحصر المكافآت تكثف جهودها لحصر جميع المكافآت التي يتم صرفها في ديوان عام الوزارة، وفور الانتهاء من عملها سيتم إعداد تقرير مفصل لعرضه على وزير التربية والتعليم من أجل معالجة التشوهات في المكافآت وإعادة توزيعها بشكل عادل.
للتفاصيل انضم الان للجروب الرسمى - وزارة التربية والتعليم
يل المشروعات التعليمية بوزارة التربية والتعليم، حيث جاء في آخر تطورات الموقف بالنسبة لمكافآت العاملين بالتربية والتعليم. إن اللجنة المشكلة لحصر المكافآت تكثف جهودها لحصر جميع المكافآت التي يتم صرفها في ديوان عام الوزارة، وفور الانتهاء من عملها سيتم إعداد تقرير مفصل لعرضه على وزير التربية والتعليم من أجل معالجة التشوهات في المكافآت وإعادة توزيعها بشكل عادل.
